قال فضل عبد الغني، مدير الشبكة، إنه “ما لم ينته الانقسام السياسي الحاصل في مجلس الأمن فإن أيًا من القرارات الصادرة عنه سوف تبقى حبرًا على ورق”.
وأكد عبد الغني أن “النظام الحاكم يعرف هذا الأمر تمامًا، ولو علم أن هناك ضغطًا حقيقيًا بمقدار 10% لتوقف عن جرائمه اليومية ضد الإنسانية”.