وقال مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فضل عبد الغني، إن الهدف من هذه الحملات هو “تعويض النزيف البشري الحاصل في قوات النظام بعد فرار قسم كبير من المليشيات المحلية التي كانت تقاتل معه إلى الدول الأوربية وطلب اللجوء. ومحاولة التقدم بشكل بري بعد الحصول على إسناد جوي قوي من قبل القوات الروسية”.