فضل عبد الغني، مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، تحدث لـ«الشرق الأوسط»، عن التحديات التي تواجه فريق تسجيل المعتقلين، لعل أهمها «عدم رغبة كثير من الأهالي في التعاون ونشر خبر اعتقال أبنائهم، أو حتى التعاون بشكل سري، وبشكل خاص في حال كون المعتقلة من النساء، وذلك لاعتقاد سائد في المجتمع السوري أن ذلك سوف يعرضها لمزيد من الخطر والتعذيب».