وقال مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فضل عبد الغني، لـ”العربي الجديد”: “في العقلية الغربية مازالت محاربة التنظيمات المتطرفة الإسلامية العابرة للحدود تتصدر أولوياتها حصراً، فيما يتم غضّ الطّرْف عن إرهاب النظام، والمليشيات العابرة للحدود المتحالفة معه، على الرغم من كونه المتسبب الرئيس في عمليات القتل، والمتصدِّرَ الأوَّل بلا مُنازع لجميع أنواع الجرائم والانتهاكات في سورية”.