وقال ” فضل عبد الغني” مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان: “عندما نسجل يومياً وشهرياً وسنوياً تراكم كل هذا الكم الهائل من القتلى الأطفال في سوريا، دون أدنى اكتراث دولي حقيقي، فهذا ينسف بلا شك مفهوم “حماية المدنيين”، فمن هو المسؤول الحالي عن حماية أطفال سوريا من البراميل المتفجرة والأسلحة الكيميائية وعمليات القنص والتجويع، هذا السؤال يجب أن يطرح على من يدّعون أنهم دول عظمى يقودون العالم”.