ويعتبر مدير الشبكة، فضل عبد الغني، أن عمليات توثيق الانتهاكات في سوريا “هي العملية الأعقد والأكثر صعوبة في العالم، لكنَّ صعوبتها تتضاعف مرات عديدة في حال كانت الضحية امرأة، إذ ليس من السهولة بمكان أن تُصرِّح امرأة بشكل علني، أو حتى باسم مستعار، عمَّا تعرضت له من انتهاكات في بيئة قد تحولها من ضحية إلى مُتهَم”.