وقال فضل عبد الغني رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن من المعتقد أن 92 ألف شخص رهن احتجاز السلطات من بينهم أربعة آلاف امرأة و2500 طفل.
وقال «هذه استراتيجية من النظام بهدف تدمير المجتمع».
وأضاف أن قوات تنظيم الدولة الإسلامية تحتجز نحو ثمانية آلاف سجين فيما تحتجز المجموعات التي تقاتل تحت راية الجيش السوري الحر نحو 2400 شخص وجبهة فتح الشام التي كانت تعرف فيما مضى باسم جبهة النصرة نحو 500 محتجز وحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي نحو 1600.
وقال «علينا أن نجد وسيلة للتعامل مع تلك القضايا الهامة حتى يتسنى لنا تحقيق نتيجة ما خلال المفاوضات السياسية.»