قال مدير الشبكة “فضل عبد الغني” في التقرير إنه “مع بروز عدة مظاهر وتصريحات دولية توحي بالرغبة في إعادة تأهيل النظام السوري، ماتزال مشاهد وذكريات مجزرة الغوطة والأطفال الضحايا كأنهم نيام محفورة في ذاكرة الشعب السوري”.
وأكد عبدالغني على عدم “قبول نظام أو أي فرد ساهم في هذه المجزرة المروعة ليكون جزءً من أي عملية سياسية”، مشدداً على أنه من “الأجدر أن تكون الدعوات لمحاكمة النظام المتسبب بالجريمة وحلفائه”.