وأوضح مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني أن ما يحصل في الغوطة هو انتهاك لثلاثة أشياء معا؛ هي قانون الحرب، واتفاقيات خفض التصعيد، واتفاقيات ثنائية مع روسيا. وأضاف “هذه الأمور مجتمعة لم تحم المدنيين في الغوطة الشرقية من انتقام قوات الحلف السوري الروسي، وبدلا من استهداف خطوط المواجهة والعسكريين يتم بنذالة قتل العوائل وقصف المنازل والمشافي والمدارس”.