في السياق نفسه، برزت محاولة روسية لتبرير الهجوم على الغوطة بالترويج إلى أن واشنطن تحاول نقل عناصر من “داعش” إلى تلك المنطقة. ونقلت وكالة “نوفوستي” الروسية هذا الكلام عن أحمد خازم، الذي وصفته بـ”رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان”، علماً أن هذه الشبكة أسسها النظام السوري بدعم من روسيا لضرب اسم الشبكة السورية لحقوق الإنسان التي يرأسها فضل عبد الغني.