وأضاف فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان:”لم تنجح الضربة الأمريكية التي تلت هجوم خان شيخون العام الماضي في ردعِ النظام السوري عن قتل شعبه خنقاً بالغازات السامة، فقد وثَّقنا 13 هجوماً كيميائياً تلت هجوم خان شيخون، وها نحن الآن أمام ضربة أمريكية فرنسية بريطانية زَعمت أنها استهدَفت قدرات الأسد الكيميائية، كم هجوماً سنوثِّق بعد هذه الضربة؟”.