كما نقل التقرير عن فضل عبد الغني، رئيس الشبكة العربية السورية لحقوق الإنسان، قوله “إننا نحاول دائمًا تفعيل وإلقاء الضوء على قضية المعتقلين. نأمل أن نتمكن من زيادة عدد اللوحات إلى 100. هذه مجرد خطوة أولى. هدفنا هو تعبئة الدعم الشعبي والسياسي وعرض اللوحات في دول مختلفة. نأمل أن نتمكن من جعل حكومات هذه الدول تتحمل مسؤولياتها وأن نكسب دعمهم من أجل الحفاظ على قضية المعتقلين، كخطوة نحو الكشف عن مصيرهم وإطلاق سراحهم”.