وذكر فضل عبد الغني مدير الشبكة في التقرير ذاته: “لا يمكن لأحد توقع ما يحصل مع اللاجئ الذي يرغب بالعودة إلى سوريا، فقد يسمح له بالدخول وقد يعتقل بعد مدة من الزمن دون توضيح أي سبب، وقد يختفي أثره لاحقاً، وربما نحصل على معلومات تفيد بوفاته تحت التعذيب، لا يمكن معرفة ما إذا كان اللاجئ مطلوبا من قبل أجهزة الأمن جميعها”، محذرا في الوقت ذاته اللاجئين من خطر العودة.