“وقال “فضل عبد الغني” مدير الشبكة “يجب على دول العالم كافة أن تتكاتف وفقاً للمادة 1 المشتركة من اتفاقيات جنيف” وذلك لمنع النظام “من خرق اتفاقيات جنيف عبر استخدام أسلحة دمار شامل”.
ونوه إلى أن على “الدول أو الشركات التي تحاول إعادة تأهيل النظام” ومساعدته بمختلف المجالات أن تعلم أنه “لا يزال يرتكب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وعليه فإنها سوف تكون متورطة بموجب القانون الدولي”.
ودعا الولايات المتحدة إلى منع ذلك وأن “تقود تحالفاً حضارياً لحماية العالم من خطر أسلحة الدمار الشامل الكيميائية والقضاء عليها وعلى جميع من يستخدمها بمختلف الأساليب السياسية والاقتصادية والعسكرية.””
رابط المصدر