يقول مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني، إن المراكز الطبية كانت دائماً في مقدمة الأهداف التي قام النظام السوري وحلفه الروسي بقصفها.
ويتابع “استهداف القطاع الطبي والعاملين فيه سبب أساسي لإرهاب المجتمع ودفعه نحو التشريد، كما أن النظام السوري لم يفرج عن عدد كبير من الكوادر الطبية من المعتقلين لديه منذ عام 2011 على الرغم من الحاجة الماسة لهم وخاصة مع انتشار جائحة كورونا، فهو لا يكترث بحياة ورعاية المواطنين السوريين”.