“اكتشفت قوات النظام السوري أساليب جديدة في سرقة ممتلكات الأهالي في مدن وبلدات إدلب وحماة بعد سيطرتها عليها، وتهجير مليون و776 ألف شخص ليواجهوا أسوأ الظروف المعيشية في مخيمات تفتقر لكل متطلبات العيش الكريم.
قال فضل عبدالغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن النظام السوري ينتهك حقوق الملكية التي يصونها القانون الدولي بشكل واضح، وهذا الانتهاك يرسخ منع عودة النازحين واللاجئين”.