“تعرضت سيدة مُسنة لـ السخرية والإهانة من عناصر أحد الأفرع الأمنية التابعة للنظام السوري، وذلك عندما حاولت الاستفسار عن مصير ولدها المختفي قسراً في سجون النظام.
وأكد مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني، أن الفيديو الذي يوثق مجزرة قوات النظام في حي التضامن بالعاصمة دمشق، “يضم أدلة قوية يمكن البناء عليها قضائيا”.