يرى مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني، أن “ما تقوم به إيران هو انتهاك لحق الطائفة العلوية بخلفية دينية، إذ تستغل إيران المراقد والمراكز الدينية الخاصة بالعلويين للتمدد بين أفراد المجتمع، وهذا سبب رفض الطائفة العلوية لهم، لأن ذلك يمنعهم من ممارسة عبادتهم بحرية”، وهو “يؤمن” بأن “معظم حالات التشيّع شكلية من خلال الصلاة وطريقة وضع الحجاب، والهدف منها الحصول على بعض المكاسب، بينما الناس باقون على مذهبهم الأصلي”.