أكدت هذه الهيئة الرياضية الدولية أنها تهدف من خلال الوفد الذي سترسله إلى بعث رسالة “أمل” للشعب السوري. لكن بالنسبة إلى فضل عبد الغني، رئيس ومؤسس الشبكة السورية لحقوق الإنسان، من الأفضل أن تلتقي الإدارة بأسر لاعبي كرة القدم المحتجزين: “بإمكان الفيفا الضغط على السلطات السورية للإفراج عن لاعبي كرة القدم المحتجزين ومنع اعتقال الرياضيين بسبب توجهاتهم السياسية. الأمن السوري يسيطر على لاعبي كرة القدم، ويسمح فقط للموالين للأسد بأن يكونوا من بين الفرق الرياضية”.