“وحدّد إعلان النظام مكان انعقاد المزاد في “المبنى المؤقت لمحافظة إدلب في خان شيخون”، وهو ما يعني “نهب الأراضي والممتلكات عبر إجراءات تظهر أنها نظامية”، وفقاً لما أفاد به “فضل عبد الغني” مدير الشبكة.
وأكد “عبد الغني” أن الأسلوب قد يبدو مثل المزادات العلنية، “لكنها في حقيقتها انتهاك لحقوق المشردين قسرياً، المكفولة بموجب القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان”.
“