قال فضل عبد الغني، مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في بيان: “لم يتم إخطار عائلات هؤلاء القتلى مطلقا بأن ذوبهم قد توفوا وتم تسجيلهم في السجل المدني”.
وأضاف: “نخشى بشدة أن يكون عشرات الآلاف من الأشخاص الآخرين الذين تعتقد عائلاتهم أنهم مختفون قسريا في سجون النظام، قد ماتوا أيضا”.