“يرى مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني أن “”التقرير يتميز عن التقريرين السابقين (بشأن سراقب واللطامنة)، بأن فيه توسعاً بالإشارة إلى الدور الروسي، وذكراً لاسم جميل حسن، وسهيل الحسن قائد قوات النمر (الفرقة 25 – مهام خاصة)، فقوات النمر محسوبة على روسيا””.
وأبرز ما تميز به التقرير الحالي بحسب عبد الغني، أنه “”رسم سيناريوهات أكثر من التقريرين السابقين، فافترض سيناريوهات ونقضها، فمثلاً دحض التقرير افتراض النظام بأن المعارضة هي من استخدمت الأسلحة الكيماوية، وأثبت التقرير بالأدلة والبراهين بأن هذا غير ممكن””. مشيراً إلى أن “”منهجية التقرير الحالي أعلى وأدق بقليل من التقارير السابقة””.”