“بدوره، حذر مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني، من سرقة نظام أسد للمساعدات، حتى المخصصة منها لإعادة إعمار ما تضرر من الزلزال، قائلاً لـ””أورينت نت””: “”من المعلوم أن النظام استحوذ على جزء كبير من المساعدات، ولديه باع طويل في نهب المساعدات””.
وقال عبد الغني إن ميليشيا أسد غير مهتمة بالإعمار، وإنما تخطط لسرقة المساعدات والأموال، من خلال واجهات “”مدنية”” عمدت إلى تشكيلها لغرض نهب المساعدات.”