“واعتبر مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني أن جزءا من الحكومة اللبنانية مشارك في تشريد السوريين من ديارهم متمثلاً في حزب الله، من خلال احتلال عناصر من الحزب أملاك وأراضي السوريين في بلدات القصير ومضايا.
ويشير عبد الغني، في حديث للجزيرة نت، إلى أن رحيل حزب الله من هذه القرى والبلدات السورية التي يسيطر عليها عناصره منذ سنوات، سوف يسمح بعودة قسم كبير من اللاجئين السوريين في لبنان.”