• English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • السيرة
  • مقالات
  • مقابلات
    • فيديوهات
    • محادثات ومحاضرات
  • اقتباس ميديا
  • الرئيسية
  • السيرة
  • مقالات
  • مقابلات
    • فيديوهات
    • محادثات ومحاضرات
  • اقتباس ميديا
No Result
View All Result
No Result
View All Result
Home مقالات

من الإخفاء إلى الإفصاح: دور تقارير لجان التحقيق في تعزيز المساءلة

26 يوليو 2025
من الإخفاء إلى الإفصاح: دور تقارير لجان التحقيق في تعزيز المساءلة

برزت لجان التحقيق الوطنية بوصفها أدوات أساسية لتعزيز الحكم الديمقراطي في مختلف دول العالم، فهي هيئاتٌ مستقلةٌ تسعى إلى كشف الحقائق والتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان، وقضايا الفساد المؤسسي، والإخفاقات المنهجية، وعدم كفاءة الأجهزة الأمنية.

ولا تقتصر مهام هذه اللجان على مجرد جمع الأدلة وتقصي الوقائع، بل تُجسّد تطلع المجتمعات نحو تحقيق المساءلة المؤسسية والكشف عن الحقيقة في الفضاء العام. إن التقارير الصادرة عن هذه اللجان، التي غالبًا ما تأتي نتيجة بحوث مكثفة، وشهادات الشهود، والتحليل المعمّق للخبراء، تُعد فحصًا دقيقًا لقضايا ذات أثر بالغ على المجتمع. غير أن قرار نشر هذه التقارير كاملةً لا يتعلق فقط باعتبارات إجرائية أو فنية، وإنما يتصل اتصالًا مباشرًا بالمبادئ الجوهرية للنظرية والممارسة الديمقراطية.

ضرورة الشفافية وأهميتها

تُسهم الشفافية في تحسين الأداء المؤسسي من خلال إيجاد بيئةٍ تفرض على كافة الجهات السياسية الالتزام بالقواعد والإجراءات، مع إدراكها التام بأن أعمالها تخضع لرقابة الجمهور. وتشكّل هذه الآلية الواضحة رادعًا حقيقيًا للانحرافات والمخالفات، وتدفع باتجاه الالتزام بالمعايير الحقوقية، وهو ما يصفه الباحثون بـ “الطبيعة ذاتية التعزيز لأنظمة الحوكمة الشفافة”.

إذ توفر الشفافية معلوماتٍ موثوقةً حول أداء المؤسسات وسلوكها، إلا أن مجرد توفر المعلومات ليس كافيًا بذاته لتحقيق المساءلة، وإنما توفر الشفافية الظروف اللازمة لتمكين المواطنين، ووسائل الإعلام، ومنظمات المجتمع المدني، وأطراف المعارضة السياسية من ممارسة دور التدقيق والمساءلة، والمطالبة بتوضيحاتٍ لأفعال المؤسسات وقراراتها. وتُعزز هذه الآلية من شرعية المؤسسات عبر إثبات توافق أدائها مع القواعد والإجراءات المنصوص عليها، ما يرسخ قبول المواطنين الطوعي للحكم ويُبرّر استمرارية شرعيته.

ويتيح التمييز النظري بين المساءلة “الناعمة” و”الصارمة” فهمًا لدور الشفافية في تعزيز الديمقراطية. فالمساءلة الناعمة تشير إلى واجب المؤسسات في تقديم توضيحات لأفعالها والإجابة على تساؤلات الجمهور، وهي في جوهرها آلية أخلاقية وسياسية تستند إلى قوة الحوار العام والمداولات في التأثير على السلوك المؤسسي. أما المساءلة الصارمة فلا تكتفي بهذا القدر، بل تشمل أيضًا فرض عقوبات أو نتائج ملموسة على المؤسسات في حالة حدوث انتهاكات أو إخفاقات. ومن هنا، فإن نشر تقارير لجان التحقيق يُمكّن هذين النوعين من المساءلة معًا؛ فهو يفتح المجال للمساءلة الناعمة من خلال إثارة النقاش العام والتدقيق الإعلامي، ويوفر في الوقت ذاته الأسس التوثيقية اللازمة للمساءلة الصارمة عبر الإجراءات القانونية، أو المساءلة الانتخابية، أو إجراء الإصلاحات الهيكلية. وتؤكد هذه الوظيفة المزدوجة أن الشفافية ليست مجرد إجراءٍ شكلي لإتاحة المعلومات، وإنما هي آلية مركبة للحوكمة الديمقراطية بمستويات متعددة.

وقد أكدت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) في أطرها التحليلية على أهمية الشفافية بوصفها ركنًا أساسيًا في تحقيق فعالية المؤسسات وترسيخ المساءلة الديمقراطية. وتقر هذه الأطر بأن مبادرات الشفافية يجب أن تُرافقها دائمًا آليات تفاعلية تسمح بالمشاركة المجتمعية الحقيقية وتضمن استجابة المؤسسات لتطلعات المواطنين. وتشير المنظمة إلى أن مجرد الإفصاح عن المعلومات، دون توفير آليات تفاعل واضحة وفرص حقيقية لمشاركة الجمهور، لن يكون كافيًا لتحقيق الهدف المرجو من الشفافية. ويُميز النهج الذي تبنته المنظمة بين آليات الشفافية الرسمية، كالالتزام القانوني بالإفصاح، وبين النتائج المرجوة من الشفافية ذاتها، والمتمثلة في تمكين الجمهور من المشاركة الفاعلة في العمليات المؤسسية. ومن هنا، تأتي أهمية تقارير اللجان الوطنية؛ إذ لا يكفي النشر الرسمي وحده، بل يجب تعزيزه عبر توفير محتويات مبسطة وواضحة، والتأكد من نشرها على نطاق واسع، وتوفير فرص للتفاعل والنقاش العام حول مضمونها.

آليات التعلّم والإصلاح المؤسسي

تُسهم التقارير المنشورة للجان التحقيق الوطنية في تعزيز قدرة المؤسسات على تطوير سياسات قائمة على الأدلة، وذلك من خلال تحويل نتائج التحقيقات إلى مصادر معرفية متاحة تسهم في إرشاد عمليات صنع القرار المؤسسي مستقبلًا. وتمثّل التحقيقات التي تُجريها هذه اللجان جهودًا مكثّفةً من البحث والتحليل، ينتج عنها توثيق دقيقٌ للأخطاء والإخفاقات المؤسسية وأسبابها الجذرية، مع تقديم تصورات للحلول الممكنة. وفي المقابل، يضمن نشر هذه التقارير تحقيق الفائدة المرجوّة من هذه الجهود التحليلية عبر تعميمها على مجتمع السياسات العامة بأكمله، وهذا يخلق ما يُطلق عليه «آثار المعرفة غير المباشرة»، والتي تعزز القدرات المؤسسية على أكثر من مستوى. وتوفر الأدلة والوثائق التي تتضمنها هذه التقارير لصانعي السياسات تحليلًا يستند إلى التجارب الموثّقة حول ديناميات عمل المؤسسات، ما يتيح لهم تبني نهج إصلاحي أكثر وضوحًا ومنهجيةً، عوضًا عن الاعتماد على الافتراضات السياسية أو النظريات الأيديولوجية المجردة.

وتؤدي التقارير المنشورة وظيفةً وقائيةً في بناء ذاكرة مؤسسية تتجاوز الاستجابة المؤقتة للأزمات، وترسّخ ضمانات طويلة الأمد تحول دون تكرار الإخفاقات ذاتها في المستقبل. فالتقارير المنشورة تعمل كسجل دائم يمكن لصناع القرار والمسؤولين والجهات الرقابية الاستفادة منه مستقبلًا في مواجهة تحديات مشابهة أو تقييم أداء مؤسساتهم. إن إنشاء سجلات وثائقية متاحة بسهولة يضع معايير واضحة لتقييم أداء المؤسسات عبر الزمن، ما يسمح بتحليل مقارن لاستجابتها للتحديات المتكررة. وفي حال غياب النشر الكامل لهذه التقارير، فإن القيمة الوقائية لأعمال اللجان تتقلص بشكل كبير، إذ أثبتت التجارب أن نقل المعرفة بشكل غير رسمي ليس كافيًا للحفاظ على الذاكرة المؤسسية عبر الحدود التنظيمية والفترات الزمنية الطويلة.

كذلك، فإن التوثيق الذي توفره تقارير اللجان يتيح فرصةً لإحداث إصلاحات مؤسسية جذرية، من خلال تقديم قاعدة أدلة واضحة المعالم. ويسمح التحليل الدقيق للإخفاقات المؤسسية ونقاط الضعف الهيكلية والقصور الإجرائي بتكوين فهم مشترك للمشكلات التي تواجه المؤسسات، ما يسهل عملية تنسيق جهود الإصلاح. إن نشر هذه التقارير يمكّن مختلف أصحاب المصلحة من الانخراط في جهود الإصلاح من خلال قاعدة مشتركة من الحقائق، ما يقلل من مخاطر تقويض هذه الجهود نتيجة الروايات المتناقضة أو عدم الاتفاق على تشخيص المشكلات. بالإضافة إلى ذلك، يضمن وجود تقارير متاحة للجمهور استمرار الضغط باتجاه تنفيذ الإصلاحات، حيث تستطيع منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام والمعارضة السياسية الاستناد إلى النتائج والتوصيات المحددة عند المطالبة بإجراء تغييرات مؤسسية جادة. ويثبت هذا الانخراط المستمر أهميته البالغة في تحقيق إصلاحات مستدامة، خصوصًا في ظل حقيقة أن الإرادة السياسية الأولية غالبًا ما تضعف دون وجود ضغط شعبي دائم يستند إلى معلوماتٍ وأدلة موثّقة.

المصلحة العامة وحقوق أصحاب المصلحة

تقوم الأسس النظرية لحق المواطنين في الوصول إلى المعلومات على مبادئ السيادة الشعبية والشرعية الديمقراطية، وهو ما يجعل الشفافية ضرورة ملزمة لا خيارًا يمكن تجاوزه. فالنظرية الديمقراطية تُقر بأن شرعية الحكم تستند في جوهرها إلى موافقة المحكومين، وهي موافقة لا

يمكن أن تكون حقيقية إلا إذا كانت تستند إلى معلوماتٍ كافية وموثوقة. ومن هذا المنطلق، فإن حق المواطنين في الحصول على المعلومات لا يُعد مجرد إجراء شكلي، بل هو شرط أساسي لضمان المشاركة الديمقراطية. وتجسد لجان التحقيق، التي تُموّل عادةً من الأموال العامة وتعالج قضايا ذات اهتمام واسع، هذا المبدأ الديمقراطي تجسيدًا فعليًا. إن المصلحة المشروعة للمواطنين في فهم كيفية عمل المؤسسات، وأسباب إخفاقها، وما يلزم من إجراءات إصلاحية، تشكل مبررًا نظريًا قويًا لإلزامية الإفصاح الكامل عن المعلومات. وهذا الاهتمام الجماهيري ليس من قبيل الفضول، بل هو ما يصفه منظرو الديمقراطية بـ«الكفاءة الديمقراطية»، أي قدرة المواطنين على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن أداء المؤسسات وسبل مساءلتها سياسيًا.

كما تبرز وظيفة النشر التي تُركّز على الضحايا والمتضررين من الإخفاقات المؤسسية كيفية قيام الشفافية بدور إصلاحي عملي في المجتمعات الديمقراطية. فبالنسبة للأفراد والجماعات التي تضررت من الانتهاكات أو الإخفاقات المؤسسية، توفر التقارير المنشورة اعترافًا رسميًا بما مرّوا به من تجارب، وتمثل إثباتًا رسميًا لمظالمهم. وتعمل وظيفة الاعتراف هذه على عدة مستويات: الشخصية، والجماعية، والمجتمعية. فعلى المستوى الشخصي، غالبًا ما يسعى الضحايا للحصول على تأكيد رسمي يوثّق معاناتهم ويقر بها. وعلى المستوى الجماعي، فإن النشر يساعد في خلق سرديات مشتركة تساعد المجتمعات المتضررة على التعامل مع آثار الصدمات الجماعية والمساهمة في تعزيز المصالحة. أما على المستوى المجتمعي، فإن التقارير المنشورة تقدم سردًا تاريخيًا موثوقًا يمنع إنكار ما حدث أو تزييفه، ويفرض التزامًا أخلاقيًا واضحًا على المؤسسات لاتخاذ خطوات جادة لمعالجة الإخفاقات. ومن هنا، فإن الامتناع عن نشر هذه التقارير لا يؤدي فقط إلى تعطيل الوظائف الإصلاحية للشفافية، بل يسهم في إدامة الأضرار عبر إبقاء الصمت الرسمي قائمًا تجاه الانتهاكات الموثّقة.

موازنة الشفافية مع القيود المشروعة

تُقرّ الأطر النظرية المعنية بالموازنة بين الشفافية وضرورات الحفاظ على الخصوصية والأمن، بأن الشفافية المطلقة قد تتعارض أحيانًا مع حقوقٍ وقيمٍ قانونية وأخلاقية أخرى، وهو ما يقتضي بالضرورة تبنّي مناهج متوازنة ومبدئية لإدارة التعارض بين هذه المصالح. وتقر القواعد القانونية المتعارف عليها أن هناك أنواعًا من المعلومات تتطلب حماية خاصة، كالمعلومات الشخصية الحساسة، أو البيانات المتعلقة بعمليات أمنية مستمرة، أو التفاصيل التي قد تعرض الأفراد للخطر، حتى في ظل أنظمة الحوكمة التي تتسم بالشفافية العالية. وعليه، فإن التحدي الحقيقي لا يتمثل في الاختيار بين الشفافية والسرية كبديلين متناقضين، بل في إيجاد أطرٍ إجرائية تحقق التوازن، بحيث تُعزز الإفصاح الشامل مع ضمان حماية المصالح المشروعة في الخصوصية والأمن. وتركّز النظريات الحديثة على الحلول الإجرائية التي تفرض خضوع قرارات عدم الإفصاح لمراجعة مستقلة، وتحديد مهل زمنية للإفصاح، وتقديم تبريرات علنية واضحة لأسباب عدم النشر. وتقوم هذه الأطر على مبدأ «تفضيل الإفصاح» كقاعدة عامة، مع السماح باستثناءات دقيقة ومحددة، بدلًا من منح صلاحيات واسعة وفضفاضة لحجب المعلومات.

غالبًا ما تعكس المقاومة المؤسسية لنشر التقارير مخاوف متعلقة بالإحراج السياسي أكثر من ارتباطها باعتبارات أمنية أو خصوصية فعلية، ما يكشف عن دور الشفافية في تحدّي التوازنات وديناميات القوة القائمة، حتى داخل المؤسسات الديمقراطية نفسها. وتظهر هذه المقاومة من خلال عدة وسائل: منها الإفراط في تصنيف المعلومات على أنها سرية، أو تأخير إصدار التقارير، أو نشر تقارير منقوصة تحجب المعلومات الحاسمة، أو وضع عوائق تقنية وإجرائية تعرقل الوصول إلى محتوى التقارير. ويكشف التحليل النظري لمثل هذه المقاومة أنها غالبًا ما تكون نابعة مما يُطلق عليه علماء السياسة «مشكلات الوكالة»، وهي الحالات التي تسعى فيها جهات مؤسسية إلى حماية مصالحها الخاصة، بدلًا من خدمة المصلحة العامة التي تدّعي تمثيلها. وتقتضي المعايير الديمقراطية إخضاع هذه المخاوف السياسية للمصلحة العامة التي تتحقق من خلال الشفافية، إلا أن تحقيق هذا الهدف عمليًا يتطلب أكثر من مجرد تصريحات نظرية. بل يستلزم وجود آليات هيكلية تضمن حماية قرارات النشر من التدخلات السياسية، وتعزز وجود حوافز مؤسسية ومهنية قوية تشجع على الإفصاح، مع إرساء توقعات عامة واضحة تجعل قمع المعلومات أو حجبها أمرًا مكلفًا سياسيًا.

خاتمة

تمثّل التقارير الوطنية المنشورة وثائق تاريخية تحفظ معلومات ذات قيمة عالية حول مسار التطور المؤسسي، وطبيعة التحديات المجتمعية، واستجابة المؤسسات للأزمات المختلفة. كما تشكّل هذه التقارير مصادر معرفية تُمكّن الأجيال المقبلة من الاطلاع على تجارب سابقة، ودراسة كيفية استجابة المؤسسات الحكومية للتحديات الكبيرة، والاستفادة من الدروس المستخلصة من النجاحات أو الإخفاقات التي حدثت في الماضي. وتزداد أهمية هذه الوظيفة الأرشيفية في المراحل الانتقالية، حيث تكون الذاكرة المؤسسية عرضة للتفكك بسبب التغيرات السياسية أو التحولات التنظيمية. لذلك، فإن إنشاء سجلات وثائقية متاحة بوضوح للجميع يضمن قدرة المجتمعات على التعلّم من ماضيها، وفهم مراحل تطورها المؤسسي بشكلٍ أفضل، والبناء على ما سبق تحقيقه بدلًا من إعادة اكتشاف المشكلات ذاتها مرارًا.

إن ضرورة نشر تقارير لجان التحقيق الوطنية تعكس في نهاية المطاف متطلبات أوسع من مجرد إتاحة المعلومات؛ إذ تمثل أداة ضرورية لحماية الحوكمة وترسيخها في بيئات مؤسسية تزداد تعقيدًا خلال مراحل الانتقال السياسي. وفي ظل التحديات التي تواجه المجتمعات الخارجة من نزاعات مسلحة، بدءًا من الخطابات الطائفية وصولًا إلى محاولات إنكار الجرائم أو تضخيمها، تتزايد الحاجة بشكل مُلحّ إلى مؤسساتٍ تتسم بالشفافية وتخضع لمساءلة حقيقية.

Source: تلفزيون سوريا
ShareTweetShareSend

Related Posts

دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية
مقالات

دعوة لتصحيح مسار الانتقال السياسي في سوريا عبر تعزيز الجبهة الداخلية

18 يوليو 2025
تحوّل جذري في سياسة أوروبا تجاه سوريا
مقالات

تحوّل جذري في سياسة أوروبا تجاه سوريا

5 يوليو 2025
دمشق.. العودة إلى الوطن بعد أربعة عشر عامًا من المنفى تأملات في العدالة والذاكرة ومستقبل سوريا
مقالات

دمشق.. العودة إلى الوطن بعد أربعة عشر عامًا من المنفى تأملات في العدالة والذاكرة ومستقبل سوريا

1 يوليو 2025
في ذكراها الـ14.. “الشبكة السورية” تواصل نشاطها انطلاقاً من دمشق
مقالات

في ذكراها الـ14.. “الشبكة السورية” تواصل نشاطها انطلاقاً من دمشق

30 يونيو 2025
سوريا ما بعد الأسد: البنية المعقّدة لتحديات عودة اللاجئين وإعادة الاندماج
مقالات

سوريا ما بعد الأسد: البنية المعقّدة لتحديات عودة اللاجئين وإعادة الاندماج

28 يونيو 2025
كيف يمكن محاسبة مجرمي سوريا؟ درس من فرانكفورت
مقالات

كيف يمكن محاسبة مجرمي سوريا؟ درس من فرانكفورت

24 يونيو 2025

On the #InternationalDayInSupportForVictimsOfTorture, the #SNHR released its annual report for this occasion, highlighting one of the most horrific systematic crimes to which Syrians have been subjected since March 2011.
View full report: https://t.co/ZB79DxGMGs https://t.co/0WDBEqhrlt

— Fadel Abdul Ghany (@FADELABDULGHANY) June 26, 2025

في اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب: معلومات جديدة تكشف وفاة الآلاف من المختفين قسراً داخل مراكز احتجاز النظام السوري السابق، ترفع حصيلة ضحايا التعذيب إلى 45,342 شخصاً

دمشق – 26 حزيران/يونيو 2025
أصدرت الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها السنوي بمناسبة اليوم الدولي لمساندة…

— Fadel Abdul Ghany (@FADELABDULGHANY) June 26, 2025

اعتقال وسيم الأسد.. محطة مفصلية على طريق العدالة الانتقالية https://t.co/TQT6IODXJE

— Fadel Abdul Ghany (@FADELABDULGHANY) June 25, 2025

https://t.co/u8PZaeJMXE

— Fadel Abdul Ghany (@FADELABDULGHANY) June 25, 2025

Statement on the Bombing of #Mar_Elias_Church in #Damascus: The Need to Protect the Crime Scene #SNHR Condemn the Suicide Attack that Targeted the Church Causing a Massacre that Claimed the Lives of 25 Civilians & Injured 63 Others. Full statement: https://t.co/y9T72qbpS3 #Syria https://t.co/zoszGgGVoO

— Fadel Abdul Ghany (@FADELABDULGHANY) June 23, 2025
Fadel Abdul Ghany
مؤسس ورئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان منذ حزيران 2011 حتى الآن.

ماجستير في القانون الدولي (LLM) / جامعة دي مونتفورت / مدينة ليستر - المملكة المتحدة March 2020

بكالوريوس في الهندسة المدنية/ اختصاص إدارة المشاريع الهندسية/ جامعة دمشق

أحدث المقالات

  • من الإخفاء إلى الإفصاح: دور تقارير لجان التحقيق في تعزيز المساءلة
  • تقرير جرائم الساحل السوري… العبرة في تنفيذ التوصيات
  • الداخلية السورية: إجلاء المدنيين من السويداء مؤقت وسيعودون بعد تأمين المحافظة
  • إجلاء مئات المدنيين من السويداء إلى درعا وسط تصاعد التحذيرات من التهجير القسري وتدهور الأوضاع الإنسانية

روابط التنقل

  • الرئيسية
  • السيرة
  • مقالات
  • مقابلات
    • فيديوهات
    • محادثات ومحاضرات
  • اقتباس ميديا

© 2023 الشبكة السورية لحقوق الأنسان - فضل عبد الغني .

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • السيرة
  • مقالات
  • مقابلات
    • فيديوهات
    • محادثات ومحاضرات
  • اقتباس ميديا

© 2023 الشبكة السورية لحقوق الأنسان - فضل عبد الغني .

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist