دعا فضل عبد الغني، مدير «الشبكة السورية لحقوق الإنسان»، إلى جعل محاسبة الأسد «مطلباً أساسياً» في إعادة العلاقات مع روسيا، حتى لو تطلب الأمر تنازلات سياسية واقتصادية، نظراً للوزن الرمزي لهذا الموضوع لدى السوريين الذين يطالبون بجهد حقيقي جوهري لا شكليا. وطالب في تصريح لـ»القدس العربي»، السلطات السورية بأن تكون «أكثر جدية» في التعامل مع هذا الملف، محذراً من «إرسال رسائل خاطئة لضحايا القوات الروسية والنظام السابق». وأضاف أن أي تسوية تشمل عائلة الأسد ستكون «كارثة على الضحايا».






