ونوّه فضل عبد الغني مدير الشبكة لـ”العربي الجديد” أن “الخروقات لم تتوقف، وبشكل رئيس من قبل النظام السوري، الذي يبدو أنه المتضرر الأكبر من استمرار وقف الأعمال العدائية. وبخاصة جرائم القتل خارج نطاق القانون، وعمليات الموت بسبب التعذيب، وهذا يؤكد وبقوة أن هناك وقفاً للأعمال العدائية فوق الطاولة نوعاً ما، أما الجرائم التي لا يمكن للمجتمع الدولي وتحديداً للوسيط الأميركي الروسي أن يلحظها فهي مازالت مستمرة لم يتغير منها شيء”.