قال مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني إن صور الأطفال القتلى والجرحى والمشردين تهز في العادة ضمير العالم وتحرك المسيرات الشعبية للمطالبة بإيقاف الممارسات الهمجية في حقهم، وتابع “لكن لم تحظ الانتهاكات التي مورست بحق الأطفال في سوريا منذ بدء الحراك الشعبي بما تستحقه من دعم ومناصرة، والأهم من ذلك الحماية”.
وأضاف عبد الغني أنه لم يحدث في العصر الحديث أن يستخدم نظام سياسة العقوبات الجماعية دون تمييزغرد النص عبر تويتر ضد الشعب الذي يحكمه بمن فيهم الأطفال، مبينا أن “الأسوأ من كل ذلك أن أحدا لم يردعه، ثم يتساءلون عن سبب انتشار التطرف”