قال مدير الشبكة، فضل عبد الغني، في حديث لـ”العربي الجديد”، إنه “لم يعد هناك أي معنى لمسار واتفاقيات أستانة، عندما تقوم قوات الضامن الروسي وحليفه السوري، بقصف مقرات وقتل عناصر من فصائل (معارضة) شاركت في أستانة”، معتبراً أن ذلك “هو من دون شك دعم لجبهة النصرة مقابل إضعاف هذه الفصائل”، مطالباً بـ”محاسبة مرتكبي هذه الجرائم، المتسببين بإفشال اتفاقيات خفض التصعيد وقتل المدنيين”.