يؤكد مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فضل عبد الغني، أن استخدام النابالم جريمة حرب بالمعنى القانوني للبروتوكول الثالث من اتفاقية حظر وتقييد استخدام الأسلحة الحارقة.
وقال عبد الغني، لـ”العربي الجديد”: “الأطراف التي تمتلك النابالم في سورية، هي النظام الروسي والقوات السورية فقط”، مشيراً إلى أن الشبكة وثقت تعرّض حلب وإدلب وريف دمشق وحمص لهجوم بسلاح النابالم.