قال “مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان”، فضل عبد الغني، لعنب بلدي، إن العديد من أقسام الفريق تضررت بشكل كبير خصوصًا في تركيا.
وتتوزع معظم كوادر “الشبكة السورية” بين الجنوب التركي والشمال السوري، ما جعلها عاجزة عن الاستجابة لكارثة الزلزال وتوثيق الضحايا بالسرعة والفعالية المطلوبة، وفق ما قاله عبد الغني.
وأجبر ذلك العاملين في “الشبكة السورية” الذين لم يتضرروا على تحمل مسؤوليات زملائهم المتضررين، لتستطيع “الشبكة” إتمام عملها.