“يقول مدير الشبكة السورية، فضل عبد الغني، لموقع “”الحرة”” إن “”إخبار الأهل أن ابنهم المختفي توفي مهمة شاقة، خاصة عندما تسمع بكاء الأهل، وتبكي معهم””.
ويضيف: “”باختصار، يجب أن يكون التبليغ بالتدريج وعلى مراحل، ولهذا لم نتمكن من إبلاغ سوى عدد محدود من الأهالي (إلى الآن 23 عائلة)، وعملية الإبلاغ ما زالت مستمرة، وتتم عبر زميلة واحدة حصرا، ومن خلال رقم هاتفي””.”