“وقال مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان””فضل عبد الغني””: “”لطالما رفعَ النظام شعارات جيدة، لكنَّه على أرض الواقع كان يفعل عكسها
تماماً، فهو يشير إلى أنه لم يرتكب أية انتهاكات، وأنَّه حريص على الدولة السورية وحقوق الأقليات، لكنَّه مارس عمليات نوعية في قمع وإرهاب كل من طالب بتغيير وإصلاح سياسي مهما كان دينه أو عرقه، ولو تسبَّب ذلك في تدمير تراث سوريا وتهجير أقلياتها، لن تستقر سوريا بدون انتقال نحو الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان””.”